سألني أحد القراء بعد أن قرأ مقالي الأسبوع الفارط حول “هنيننغ مانكل”: “كيف اهتديت للرواية الإسكندينافية؟”. فأجبته أن العالم برمته منشغل بهذه الرواية، فهي التي تحتل صدارة المبيعات منذ عدة سنوات، وبالضبط منذ نشر ثلاثية “ميلنيوم” للروائي السويدي “ستيغ لارسن”، وتحولها لفيلم سينمائي.وبالفعل، يطرح المهتمون بشأن الرواية البوليسية، منذ عدة سنوات، أسئلة حول أسباب رواج الرواية الإسكندينافية، أو ما يطلق عليه “الرواية السوداء” عبر العالم. لماذا يعرف روائيّو هذا النوع الأدبي كل هذا الرواج والانتشار العجيب؟ ولماذا ازدهر هذا الأدب في هذه البلاد...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال