تروي الجدات أنه في سالف العصر، كانت الحيوانات تتكلم بلسان ناطق وتتعامل مع البشر بالمنطق والعقل، وفيها قصص كثيرة من تراثنا الأمازيغي والعربي أو حتى العالمي، كما جاء في كتاب “ألف ليلة وليلة”، تتحدث عن الحمار، ولا أقول “أكرمكم الله”، لأن هذا الحيوان بالذات، يجب أن نقيم له في الجزائر تمثالا يتوسط العاصمة، بالقرب من البريد المركزي، ليراه كل من يدخل الجزائر، هذا الحيوان الوديع الذي كتب عنه يوما أحمد مطر في قصيدة بعنوان “إهانة” فيقول “رأت الدول الكبرى.. تبديل الأدوار.. فأقرت إعفاء الوالي.. واقترحت تعيين حمار! ولدى توقيع الإقرار.. نهقت كل حمير الدن...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال