“أنا ضد المشاركة في المسابقات، لأنها تعني التساوي من ناحية المبدأ، ولكن إذا كان الأمر يتعلق بـ”الغوغائية” وإثارة النقاش “الديماغوجي”، فأعتقد العكس، لأن الخطوة جيدة. فمن ناحية، يجب التذكير بأن السينمائيين المغاربة بشكل عام تحديدا الجزائريين، لا يملكون شبكة توزيع ولا إنتاج، ويعيشون العزلة، على عكس السينمائيين “الإسرائيليين” الذين يتحركون بكل الطرق، وتقوم “إسرائيل” بتوفير كل شيء لهم عبر السفارات، الشبكات الخاصة واللوبيات. أرى أنه بالنسبة لمرزاق علواش، الأمر يختلف، ففيلمه يشارك في المسابقة الرسمية، ويحضر بشكل رمزي في مسابقة هامة تحضرها السينما...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال