على مرمى حجر من ضريح سيدي عبد الرحمان رمز من رموز العاصمة، احتشد المئات لتوديع رمز آخر بنى أسطورته في حي الرونفالي، الحي الشعبي العتيق، وبين جدران عمارة لو تكلمت سلالمها المهترئة لقصت علينا بأنغام الأوتار حكاية ذلك الطفل اليتيم الذي ارتمى في أحضان الحي العتيق قادما من منطقة القبائل، ليخرج منها دون عودة، أسطورة سحرت قلوب الملايين. كانت الأجواء استثنائية بحي الرونفالي الذي ارتبط اسمه باسم الشيخ اعمر الزاهي، 4 سيارات شرطة مركونة من كل الجهات ومنبهاتها الضوئية مشتعلة، أعوان أمن ينظمون سير حركة مركبات كان كل أصحابها يبحثون عن مكان لركنها والالتحاق بالقرب من العمارة، أين احتشد العشرات آملين في إلقا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال