صدر مؤخرا، عمل جديد، للكاتب والإعلامي عمار بورويس، وهو العمل الروائي الأول له بعنوان "ليالي سردينيا"، عن منشورات "الوطن اليوم"، الرواية تمنح للقارئ جواز سفر ينتقل من خلال صفحاتها بين ضفتي البحر الأبيض المتوسط، حيث أجاد الكاتب الربط بين قرية "زيوجة" الواقعة بالشرق الجزائري "مسرح أغلبية أحداث الرواية" والجزيرة الإيطالية "سردينيا"، وقال إن كل شيء في المنطقتين متشابه تقريبا من حيث الطقس وجغرافية المكان، لكن الفرق بينهما كان في المسار السياسي والفكري والمعاناة. جاء في غلاف الرواية" أقمت في سردينيا أسبوعا واحدا فقط، أو هكذا اعتقدت، ولم يكن ذلك الأسبوع في نهاية الأمر يشبه بقية الأسابيع ....
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال