كشف تقرير بريطاني تفاصيل جديدة حول ضحايا تفجيرات فرنسا النووية في مناطق الصحراء الجنوبية بالجزائر. ونقلت صحيفة "إيكونوميست" البريطانية، شهادة أحد سكان المناطق التي تأثرت بالتفجيرات، أنه في الأول من ماي 1962، طلب المسؤولون الفرنسيون في الجزائر منه ومن جيرانه مغادرة منازلهم في مدينة تمنراست الجنوبية. وذلك لأن فرنسا كانت على وشك تفجير قنبلة ذرية، تعرف باسم "بيريل" في الصحراء على بعد حوالي 150 كيلومترا، حيث سيتم احتواء الانفجار تحت الأرض. ووفقا للشهود، فإنه ربما لم يتم إغلاق فتحة البئر التي أجريت فيها التجربة تحت الأرض بشكل صحيح، وعند حدوث الانفجار تصدع الجبل فوق الموقع وانتشر الدخان الأسود في...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال