أعلن وزير التربية الوطنية الفرنسي، باب ندياي هذا الأسبوع، عن فتح تحقيق في ظاهرة تتزايد منذ أسابيع وتعتبر خرقا للقانون العلماني وحياد المؤسسات العامة. وحول ارتفاع حالات ارتداء الرموز الدينية الإسلامية في المدارس، قال ندياي خلال مؤتمر صحفي في ختام اجتماع لمجلس الوزراء "سأناقش هذا الأمر مع رؤساء البلديات في غضون يومين". وأشار إلى أن الحكومة بصدد جمع المعلومات لتحديد مدى انتشار هذه الظاهرة وإذا لزم الأمر اتخاذ التدابير، وفقا لإذاعة مونت كارلو. وأوضح "نحن بصدد جمع المعلومات والإبلاغ عنها للحصول على رؤية مركبّة للوضع، حتى نتمكن من توصيفه بهدوء وتقييمه على نطاق وطني". وكانت معلومات حصرية نشرتها إ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال