عرفت الجزائر في أقل من شهر ، زيارات مكوكية غير مسبوقة لوزراء خارجية كل من اسبانيا ، ايطاليا ، الولايات المتحدة الأمريكية والبرتغال ، بمجرد اندلاع الحرب الروسية الأكرانية ، بالرغم من أن الجزائر ليست طرفا في هذه الحرب التي تبعد عنها بألاف الكيلومترات ، لكن مع ذلك يؤشر هذا الانزال الوزاري الأجنبي في ظرف قياسي ، أن تلك الحرب وان كانت بعيدة جغرافيا فهي ليست كذلك جيوستراتيجيا بعدما جعلت الجزائر في قلب التجاذبات الدبلوماسية الدولية . عندما ترسل واشنطن وزير خارجيتها أنتوني بلينكن بمعية نائبته ويندي شيرمان للجزائر ، في أقل من أسبوعين كفارق بين زيارة الأولى والثاني ، ولما توفد أوربا وزير الخارجية الايط...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال