أثارت المشاريع الفلاحية المعلنة بشراكة جزائرية أمريكية في مناطق أدرار والبيض، جدلا من حيث مدى جدواها وإمكانيتها في التأثير على سياسات إحلال الواردات، زيادة على آثارها البيئية وإمكانية دخول عبرها لتقنيات المواد المعدلة جينيا أو وراثيا بكل محاذيرها، حيث تستخدم المشاريع تقنيات الزراعة المكثفة، على غرار ما شهدته ولاية كاليفورنيا الأمريكية. إلا أن الوجه الآخر من الجدل، كشف أيضا عن خلفيات رهان على سوق جزائري يعد من بين أهم المستهلكين في المنطقة لمواد الحبوب والحليب والمواد الاستهلاكية. البيض وأدرار تحتضنان مشاريع جزائرية أمريكية في القطاع الفلاحي شرع في تجسيد المشروع الأمريكي الجزائري الأول...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال