أوضح أكتوف، الذي نزل ضيفا على “الخبر”، بأنه ابتداء من منتصف السبعينات بدأنا نلمس تراجعا في المسار المعتمد لبناء دولة قوية بمؤسسات وهيئات، حيث رأينا أن الرئيس هواري بومدين بدأت تتجاوزه الأمور، خاصة وأن الهيئات ومؤسسات الدولة تأخر تجسيدها، بينما بدأنا نشهد نزيفا في الموارد البشرية وهجرة الكفاءات، أو مواجهة الكفاءات القادرة على التغيير الفعلي لعراقيل وكوابح متعددة. وأشار أكتوف “الاستقرار في الواقع غير متاح، حينما نشهد ارتفاعا متواصلا للاحتجاجات والإضرابات، حيث نحصي ما بين 10 آلاف إلى 12 ألف احتجاج سنويا، ناهيك عن ارتفاع معدلات الجريمة، واستفحال الأزمات وهو ما يدفعنا إلى ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال