تسجل قيمة العملة الوطنية تراجعا إلى مستويات تاريخية في مسارها بوتيرة متسارعة خلال الأسابيع والأشهر القليلة الماضية، مؤكدة على المنحنى التنازلي الذي عرفته منذ بداية أزمة انهيار أسعار البترول في شهر جوان 2014، جعلت الدينار يحتل المراتب المتأخرة على المستوى العالمي، بينما يعتبر “الأرخص” من بين الدول الجارة، بصرف النظر عن الدول الصناعية المتقدمة أو العملات العالمية. تشير المعطيات المالية والاقتصادية إلى أنّ قيمة العملة الوطنية تسجل “انحدارا” متسارعا في تعاملات الصرف مقابل العملات العالمية، لاسيما الدولار الأمريكي، أو العملة الأوروبية الموحدة “الأورو”، وهي مستويا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال