يؤكد الخبير الاقتصادي الدكتور سليمان ناصر على أن مشكلة الكتلة النامية المتداولة خارج النظام المصرفي تشكل تحدياً كبيراً استعصى حله على الرغم من تجربة عدة آليات سابقة. وقد شملت هذه المحاولات التصريح الضريبي الطوعي، وإصدار السندات الحكومية، بالإضافة إلى محاولة الاستفادة من الصيرفة الإسلامية، دون أن تحقق النتائج المرجوة. وفي هذا الصدد، تم استبعاد فكرة تغيير العملة كحل سريع لهذه المعضلة، حيث تم التوضيح أن هذا الإجراء لا يمكن اعتباره حلاً ناجعاً إلا إذا سبقته خطوات تحضيرية أساسية. وقد تم تحديد سلسلة من الإجراءات الضرورية التي يتعين اتخاذها قبل اللجوء إلى مثل هذا القرار المصيري. ويؤكد الخبير و دكتو...
أشترك الآنهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال