عندما تحدث الرئيس تبون، أمام منظمات رجال الأعمال الجزائريين، شهر أفريل الفارط، عن وجود أموال مخزنة في الأقبية، ودعا لاستثمارها في إنشاء بنوك أو شركات طيران، هل كان ذلك "قرصة أذن" تجاه أموال السوق الموازية، أم أنها رسالة واضحة عن الانتقال لإجراءات جديدة لإخراج تلك الأموال من أقبيتها؟ هل سيكون ذلك مقدمة للإقدام على تغيير بعض أوراق العملة الوطنية، على غرار ورقتي ألفين دينار وألف دينار التي تخرج من البنوك ولا تعود إليها، مثلما تقتضيه الدورة الاقتصادية، لأنها تخزن من قبل ما أصبح يعرف بأصحاب "الشكارة". قد يكون آخر دواء تلجأ إليه الحكومة هو "الكي"، بعدما لم تنفع كثيرا سياسة "الجزرة" التي اعتمدها الح...
أشترك الآنهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال