نبه محافظ بنك الجزائر الأسبق، بدر الدين نويوة، إلى خطورة التراجع المتسارع للموارد الجزائر. فبعد نضوب صندوق ضبط الموارد توقع نويوة استمرار التآكل السريع لاحتياطي الصرف، مشيرا إلى أن السلطات مطالبة بالتحرك بحزم لتفادي وضع يمكن أن يقود البلاد إلى كارثة، في ظل استمرار تدني الإيرادات وعدم القدرة على تنويع الاقتصاد الذي يظل رهين المحروقات وارتفاع مستمر للعجز في ميزان المدفوعات وعجز الخزينة والميزانية. يسجل احتياطي الصرف الجزائري تراجعا متسارعا، مع توقع البنك العالمي إمكانية بلوغه سريعا حدود 60 مليار دولار، مقابل تقديرات بنك الجزائر أيضا التي تكشف انخفاضا كبيرا تمثل في انخفاض بأكثر من 6.5 مليار...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال