سجلت أسعار البترول في السوق الدولية تراجعا نهاية الأسبوع الماضي، لتحيل التفاؤل الذي أبدته بعض الدول المصدرة للنفط على التساؤلات، وتعيد مصير اقتصادها إلى الغموض، كحال الجزائر التي تعتبر من أبرز الدول المتأثرة بتقهقر أسعار برميل النفط.تواجه أسعار “الذهب” الأسود تهاويا في البورصة العالمية بعد عدة أسابيع من الارتفاع أعادت بصيصا من الأمل للدول المنتجة والمصدرة من داخل أوبك ومن خارجها، حيث فقدت المحروقات 7 في المائة من قيمتها متراجعة بذلك تحت عتبة 50 دولارا لتسجل 48 دولارا. وتبقى مستويات أسعار المواد الطاقوية متدنية رغم أن منظمة الدول المصدر للنفط “أوبك” والوكالة الدولي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال