أثنى المسؤول الأول عن الجهاز الحكومي في حفل التدشين الذي حضره 11 وزيرا من الطاقم الحكومي، فضلا عن لوران فابيوس وإيمانويل ماكرون وزيري الخارجية والاقتصاد والتنمية الفرنسيين على التوالي، على الشراكة التي أصبحت اليوم حقيقة في شكل مصنع رونو الجزائر لإنتاج السيارات، معتبرا “هذا الإنجاز ثمرة تعاون ومثال للشراكات الناجحة”، التي نعتها بشراكة “الرابح الرابح” والتي “تطمح السلطات العمومية إلى تعميمها عبر مختلف التراب الوطني، وفي مختلف المجالات والميادين بهدف إعادة بعث القاعدة الصناعية الوطنية وتنويع الاقتصاد الوطني وخلق الثروة ومناصب العمل الدائمة”. ولم يخل خطاب سلال م...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال