منذ الإعلان عن أولى حالات الإصابة بفيروس "كوفيد 19" (كورونا) في مدينة ووهان الصينية، تبين أنّ العالم مُقبلٌ على خوض معركة فوق ساحتين اثنتين: أُولى طبية، وثانية تكنولوجية. هذه الأخيرة تمثل جانب منها في كيفية تسخير الوسائل التكنولوجية لمنع العدوى بين البشر، كالآلات وتطبيقات الهواتف النقالة التي تقيس حرارة الجسم والكاشفة على المشتبهين بالإصابة، وكذا تكنولوجيات الاتصال المُساعدة على ضمان خدمات عن بعد لتشجيع وتسهيل الحجر المنزلي، مثل العمل، الدراسة، والاجتماعات بل وحتى الخطب الدينية، غير أنّ جانب التحدي التكنولوجي الأهم والأكبر، كان التحكم في التدفق الهائل للمعلومات والأخبار المُتعلقة بكل جوانب الم...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال