غيرت وسائل التواصل الاجتماعي أوراق الرئاسيات، وتسارعت معها خطوات المترشحين الستة ومديريات حملاتهم الانتخابية بشكل لافت، حتى تحوّل الفايسبوك إلى ساحة حرب بالصور وأصوات الناخبين التي تتوزع بين المترشحين افتراضيا.خوض المترشحين للحملة عبر بوّابة الفايسبوك لم يكن من باب الصدفة، وإنما بالاستعانة مسبقا بمختصين في مجال التكنولوجيا ووسائط التواصل الاجتماعي بين الفايسبوك ويوتيوب وتويتر. ولأن الترويج للمترشح يكون عبر الأنترنت كأهمّ خطوة، فالأمر مرتبط أساسا بضرورة التواجد في كل الوسائط التي يشترك فيها الجزائريون ويتواصلون عبرها داخل وخارج الوطن.ستة مترشحين بينهم امرأة، مجالهم الأرضي عبر الانتشار في...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال