رغم ظروف النزوح وحرب الإبادة الصهيونية على قطاع غزة، منذ السابع من أكتوبر الماضي، لم تمنع الفلسطينيين من استئناف عمل مراكز تحفيظ القرآن، ولكن هذه المرة من داخل المخيّمات ومراكز الإيواء بمدينة رفح التي يوجد فيها أكبر عدد من النازحين مقارنة ببقية مدن القطاع. وفي كل مركز إيواء خصص متطوّعون فلسطينيون خيمة أو غرفة لتحفيظ وتعليم القرآن الكريم، وتشهد تلك الخيام والغرف إقبالا كبيرا من جميع الأعمار، خاصة الأطفال والنساء.وفي مدرسة القدس التي تؤوي آلاف النازحين، وفقا لوكالة “الأناضول”، تَجمَع المعلمة انتصار العرابيد عشرات الأطفال يوميا في حلقات لتحفيظ القرآن وتوضيح أحكام تلاوته، في محاو...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال