حذّرَت الأمم المتحدة من عودة الصراع الدّيني والعرقي في الفترة القادمة بين القوات الحكومية والأقلية المسلمة في إقليم أراكان غربي ميانمار.وقالت المقرّرة الأممية المعنية بحقوق الإنسان في ميانمار يانغي لي، في تقرير حول الأوضاع الأخيرة في إقليم أراكان، إنّ وضع حقوق الإنسان في ميانمار يزداد سوءًا في ظلّ الحكم العسكري.ودعت المقررة الأممية، خلال جلسة للجمعية العامة للأمم المتحدة، المجتمع الدولي إلى تحمّل مسؤولياته، بعدما تحوّلَت أزمة أراكان إلى قضية دولية، بسبب التّجاهل وعدم التدخّل بما فيه الكفاية لوضع حدّ للانتهاكات.ولفتت يانغي لي إلى أنّ قوات ميانمار الحكومية أقدمت على حرق منازل مسلمي أراكان في الف...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال