حثّ القرآن الكريم على النّظر في الكون، والتأمّل في آياته ونوامسه ونظامه، والتفقّه في كلّ من كتاب الله المقروء وهو القرآن الكريم وكتابه المنظور وهو الكون الفسيح الذي نشاهده أينما وجّهنا أبصارنا إلى أيّ اتجاه.وقد اتّجه بعض المفسّرين للقرآن الكريم اتّجاهًا علميًا متخصّصًا في تفسير الآيات العلمية والكونية ومنهم الفخر الرّازي في تفسيره الكبير والشّيخ طنطاوي جوهري في تفسيره “الجواهر” الّذي تناول فيه استعراضًا شاملاً لعلوم الكون وطبقات الأرض والكائنات الحيّة والظّواهر الفلكية، والإمام الشّهيد سيّد قطب في “ظلال القرآن”، وكذلك الشّيخ حنفي أحمد في كتابه “التّفسير العل...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال