بادئ ذي بدأ إنه لمن الإحسان أن نتوجه بأحر التهاني وأطيب التمنيات للناجحين والناجحات في شهادة الثانوية العامة ببلادنا الجزائر وجميع بقاع العالم، نهنئ تلامذتنا الأعزاء لأنهم هم مستقبل الوطن، وهم الركيزة الأساسية التي تبنى عليها آمالنا لغد مشرق. الناجحون والناجحات هم صانعو حياتنا ومستقبلنا، هم الفرحة والذخر الذي ننشد ونتمنى في كل مجالات حياتنا الاقتصادية والاجتماعية والعلمية والسياسية والثقافية والرياضية.كما أنه من العدل أن نتوجه للراسبين والراسبات مشاعر المواساة ومقاسمتهم الشعور بالألم، فالذي يؤلمهم يؤلمنا والذي يحزنهم يحزننا، فهم كذلك مستقبل هذا الوطن، وهم كذلك آمالنا وعشقنا للتطور والنهوض بالو...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال