ذهب بعض المتأخرين من الفقهاء والباحثين في الفقه والتفسير كما قال الشيخ أحمد الشرباصي في كتابه “يسألونك في الدين والحياة”، إلى استحسان الأخذ بحساب الفلك في تحديد هذه المواقيت، وعلل هذا البعض رأيه بأن إثبات أول رمضان وأول شوال هو كإثبات مواقيت الصلاة.وقد أجاز العلماء والمسلمون عِلمًا وفهمًا وعملاً أن نعتمد على حساب علماء الفلك في صلواتنا الخمس كل يوم. ومِن مقاصد الشريعة الغراء اتفاق الأمة المسلمة كلها في عبادتها ما أمكن التوصل إلى هذا الاتفاق. ولو تقرر لدى أولي الأمر العمل بالتقاويم والحسابات الفلكية في تحديد مواقيت شهري الصيام والحج كمواقيت الصلوات، لكان ذلك من مظاهر التوفيق و...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال