منذ زيارة التفقد التي قام بها الرئيس عبد المجيد تبون في أوت 2020، بقي جامع الجزائر الأعظم معلما دينيا ومقصدا للزوار من كل مناطق البلاد والسياح من الخارج، مكتفين بأداء الصلوات اليومية، دون الجمعة، وذلك منذ ديسمبر 2020. وبعد مرور عام كامل على تعيين الشيخ محمد مأمون القاسمي عميدا للجامع وصدور المراسيم المنظمة لتسييره، يرتقب أن تعيد الجهات المشرفة على الجامع الأعظم فتح أبوابه للمصلين بمناسبة العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك، وأيضا لإقامة صلاة الجمعة. وفي رمضان العام الماضي، أصدرت وزارة الشؤون الدينية والأوقاف قرارا بإلغاء أداء صلاة التراويح بالجامع بعد إقامتها في اليوم الأول منه، وتذرعت الوزار...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال