اسلاميات

هكذا أصبح القرآن ربيع قلبي

 يأمَل المقرئ مقران يوسف مدينة حمام الضلعة بولاية المسيلة الّتي تخرّج منها العديد العلماء والأئمة والمقرئين، تتحوّل حياته كلّها قرآنا يرى فيه ربيع.

  • 11146
  • 0:43 دقيقة
هكذا أصبح القرآن ربيع قلبي
هكذا أصبح القرآن ربيع قلبي

 يأمَل المقرئ مقران يوسف من مدينة حمام الضلعة بولاية المسيلة الّتي تخرّج منها العديد من العلماء والأئمة والمقرئين، أن تتحوّل حياته كلّها قرآنا يرى فيه ربيع القلب الّذي أخرجه من دُنيا البؤس والحرمان إلى ملكوت الرّحمة والغفران.يوسف الّذي عانى كثيرًا في صباه وشبابه وحتّى هو يتحمّل مسؤولية أسرته الصّغيرة، أضحى اليوم يعيش تفاصيل أيّام مليئة بالسّعادة، كثيرًا ما تغمره وهو يؤمّ النّاس في صلاة التّراويح بنوع من الخجل، وهو الّذي لم يحفظ من كتاب الله سوى النّصف، آملاً استكمال النّصف الآخر والسّير على هديّ الأئمة والصّالحين وتسخير وقته وجهده من أجل تلقين سوره وآياته للنّاشئة الذين يستأثر حاليًا بالب...

مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين

انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.

لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

Placeholder