أطلقت أكثر من 50 شخصية فرنسية دعوة للتظاهر فى العاصمة الفرنسية باريس، يوم 10 نوفمبر الجاري، تضامنًا مع الإسلام ووقف ما يسمّى برُهاب الإسلام “الإسلاموفوبيا”، وهذا بعد الهجوم على مسجد بفرنسا والخطب العنصرية في شاشات التلفزيون.وقال القائمون على التّظاهرة، حسب صحيفة “ليبراسيون” الفرنسية “على مدار سنوات، يتمّ إلقاء كرامة المسلمين والمسلمات في الأرض، ولقد أصبحت منصات الإعلام مكانًا للانتقام من قبل الجماعات العنصرية الّتي تشغل الآن المجال السياسي والإعلام الفرنسي”.ودعت إلى إيقاف الخطب العنصرية الّتي تتدفّق على شاشات التلفاز، في اللامبالاة العامة والصمت الضمني لمؤسس...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال