الذكر هو حبل الله الموصول إليه، والزاد المعين على القُرب إليه، وهو القوت الّذي يضمن عدم الفوت. ولهذا كتب العلماء في فن الذّكر والدُّعاء وأنّهما مسألتان تحتاجان إلى فقه وبصيرة. ولكن يقول الكثير إنّنا نَذكُر ولا أثر، وإنّنا ندعو ولا استجابة، فأين الخلل؟ وعليه كانت هذه الكلمات اليسيرة، محاولة للفت الانتباه، لأهل الإقبال والصّفاء.فيا أيُّها الحبيب.. أنصحك ونفسي أن تستحضر جملة أمور:أولًا، صحّة القصد في السّيْر إلى الله، مع تجديد النّية كلّ يوم، قال صلّى الله عليه وسلّم: “إنّي لأستغفر ربّي في اليوم مائة مرّة...”.ثانيًا، أن يكون على يد عارف بطريق السَّيْر إلى الله، لأنّه هو من يشخّص...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال