في ظلّ ضغوط اجتماعية واقتصادية تواجه النظام بفرنسا، يحاول الرئيس إيمانويل ماكرون تغيير وجهة المطالبات بالإصلاح الداخلي، عبر انتهاج سياسة «معادية للإسلام» يستميل فيها تيارات اليمين المتطرف. وفي إطار خطّة ماكرون ضدّ ما أسماه «الانفصال الإسلامي»، تعتزم باريس إعداد مشروع قانون يهدف إلى «مواجهة الإسلام السياسي».وقبل أيّام، قال رئيس الوزراء الجديد، جان كاستيكس، في الجمعية الوطنية بالبرلمان، حسب الموقع الإخباري «عربي 21»، إنّ مواجهة الإسلام السياسي تعدّ من أولويات الحكومة الفرنسية. معلنًا المضي قدمًا في إعداد مشروع قانون يتعلّق بمواجهة «الإسلام ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال