لا زالت فلسطين ونضالها التحرّري لا تغيب عن أية مناسبة سياسية أو ثقافية أو حتى رياضية أو فنية تحتضنها الجزائر على امتداد جغرافيتها وولاياتها، كما لا يختلف اثنان في أن هذا الشعور مشترك لدى مختلف فئات الشعب الجزائري من علماء وقادة وسياسيين ومثقفين وغيرهم، في اعتبار أن فلسطين قضيتهم وقضية الأمة العربية الإسلامية المركزية.وإن علماء الجزائر ورجال إصلاحها خاصة من رجالات جمعية العلماء المسلمين الجزائريين كانوا في مقدّمة الركب، قبل وبعد احتلال فلسطين من قبل المستعمر البريطاني وبعد المحتل الصهيوني، ومن أبرز هؤلاء السادة الأستاذ أحمد توفيق المدني عليه شآبيب الرحمة والغفران. فقد أولى الأستاذ أحمد تو...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال