تزايد القلق في ألمانيا حيال اللجوء إلى العنف من جانب المجموعات المتشددة من اليمين المتطرف والذي برز من خلال الحوادث التي وقعت طوال يومين في شمنيتز وسط أجواء توتر بشأن مسألة الهجرة. واعتبرت مجلة "در شبيغل" الثلاثاء على موقعها على الأنترنت، أنه "عندما تتسبب جموع متحمسة من اليمين المتطرف بحصول اضطرابات في وسط ألمانيا وتتجاوز الأحداث دولة القانون، فهذا يذكر قليلا بالوضع في جمهورية فايمار". وهذه إشارة إلى النظام السياسي الديمقراطي الذي نشأ في ألمانيا في سياق الحرب العالمية الأولى، والتي اضطرت إلى أن تواجه بصورة دورية محاولات لتقويض الاستقرار في الشارع وانتهت بالتلاشي لدى تسلم أدولف هتلر السلطة في...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال