تسير العلاقة بين تركيا والخارج إلى مزيد من التعقيد، كلما أبدت أنقرة نية وجدية في اقتراح تفعيل عقوبة الإعدام لمعاقبة من تورطوا في محاولة الانقلاب، والذهاب إلى أبعد الحدود في استئصال من تشتم فيهم رائحة جماعة “الخدمة” التابعة لفتح الله غولن، الذي وصفته بأنه مدبر الأحداث. بالمقابل، تباينت المواقف حول الموضوع بين من يراه استغلال أردوغان الأحداث لتصفية خصومه، قد يؤدي إلى تمزق النسيج الاجتماعي، وبين من أعطاه الحق بحكم أن ما جرى كاد يعصف بانسجام واستقرار الدولة. نفى أردوغان، في أول مقابلة له مع شبكة “سي.أن.أن.ترك” بعد الأحداث، مزاعم استغلاله الأحداث كمبرر لشن حملة ضد...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال