أجلت السلطات التونسية اليوم عددا من العائلات التونسية المقيمة في قطاع غزة عبر مصر، فيما ينتظر أن يصل غدا عدد آخر من الجرحى العدوان الصهيوني على غزة للعلاج في المستشفيات التونسية. ووصل صباح الأحد 57 فردا من العائلات التونسية المقيمة بقطاع غزة، برفقة أبنائهم و زوجاتهم الفلسطينيات، من الذين أبدوا رغبتهم في المغادرة المؤقتة إلى حين انتهاء العدوان الغاشم على الشعب الفلسطيني. وقد كان في استقبالهم بمطار قرطاج كاتب الدولة لدى وزير الشؤون الخارجية منير بن رجبية، للاطمئنان عليهم وتوفير الرعاية اللازمة والإحاطة النفسية خاصة للأطفال بغية تخفيف وطأة ما تعرضوا له خلال الفترة الأخيرة جرّاء الجرائم التي تو...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال