كشف الكاتب العام للمرصد المغربي لمناهضة التطبيع، عزيز هناوي، الخميس، عن إبرام المغرب "صفقة"، لشراء أقمار صناعية صهيونية بملايين الدولارات، من بين مجالات استخدامها التجسس. من جهته، نبّه رئيس الهيئة المغربية لنصرة قضايا الأمة، عبد الصمد فتحي، إلى أنّ الكيان الصهيوني اخترق عدّة قطاعات، لكن يبقى أخطرها قطاع الدفاع، لما يكتسيه من خطورة وحساسية. وأكد الحقوقي المغربي في مقال له "التطبيع في الميزان"، أنّ "المخزن تمادى في التطبيع العسكري مع الكيان الصهـيوني، وقام بتوسيعه ليشمل الأسلحة والاستخبارات والتدريبات العسكرية والمنظومة المعلوماتية، مما يهدّد الأمن القومي للمغرب ويشكّل خطرا على استقراره وأمنه...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال