في بيان صادر، اليوم الجمعة، أكدت حكومة الجمهورية الصحراوية من جديد أن كامل أراضي الجمهورية الصحراوية، بما في ذلك مجالها البري والبحري والجوي، تبقى منطقة حرب مفتوحة، بسبب قيام دولة الاحتلال المغربية بخرق ونسف وقف إطلاق النار في 13 نوفمبر 2020. ودعت الحكومة الصحراوية من جديد جميع بلدان العالم والقطاعين العام والخاص للامتناع عن القيام بأي نشاط من أي نوع كان في التراب الوطني الصحراوي. وحذرت بالخصوص المسؤولين وجميع المشاركين والجهات الراعية للنسخة العاشرة من "تحدي الصحراء" المبرمجة في الفترة من 27 ديسمبر 2023 إلى 10 يناير 2024، وحملتهم مسؤولية العواقب التي قد تنجم عن دخولهم وعبورهم التراب الوطني...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال