خاصة بعد حادثة رفض بعض التلاميذ الوقوف دقيقة الصمت الوطنية التي دعت إليها الجمهورية في اليوم الموالي من الاعتداء المسلح على “شارلي إيبدو” في الثامن جانفي الفارط وامتناعهم عن حمل شعارات “أنا شارلي”، الأمر الذي اضطر الوزارة الوصية إلى اتخاذ إجراءات مكثفة تتعلق بمضاعفة المراقبة ومتابعة التلاميذ بتسخير وسائل بشرية ومادية لتحقيق ذلك، فيما تم من جهة أخرى تسليط عقوبات على بعض المؤسسات التربوية.وفي السياق ذاته، ضاعفت المعارضة بمختلف أحزابها على رأسها اليمين المتطرف، إلى جانب اليمين الفرنسي، على مدار ثلاثة أيام، حملتها ضد تصرفات أطفال أعضاء الجالية المسلمة، حيث كانت البداي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال