تتعرَّض مدينةٌ الباب شمالي سوريا، وهي واحدةٌ من آخر الجيوب التي يسيطر عليها تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) في البلاد، للهجوم من جانب القوات العسكرية التي تُضيِّق عليها الخناق من كافة الاتِّجاهات. يكمن التعقيد في أنَّ القوات التي تتقدَّم نحو المدينة، الجيش السوري والميليشيات الموالية للحكومة مدعوميْن بروسيا، والمعارضة السورية مدعومةً بتركيا، تنتمي لأعداءٍ لدودين، بحسب ما ذكر موقع "هوهنغنتون بوست" الأمريكي. وقد تحوَّل التسابق للسيطرة على مدينة الباب إلى اختبارٍ للطريقة التي من الممكن أن يساعد بها إعادة ترتيب القوى العالمية الداعمة للأطراف المُتخاصمة في سوريا في إعادة تشكيل أو...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال