قال البيت الأبيض، أمس الخميس، إنه ينظر في تسريب صورة على الإنترنت يعتقد أنها نسخة عن جواز السيدة الأولى في أمريكا ميشيل أوباما. وأثارت تسريبات جديدة، تضمنت رسائل البريد الإلكتروني من وإلى موظفي البيت الأبيض، مزيدا من المخاوف بشأن أمن أنظمة حساسة تؤثر في الوكالات الحكومية والشركات الخاصة واللجنة الوطنية الديمقراطية. وقالت وزيرة العدل الأمريكية، لوريتا لينش، بحسب ما ذكرت صحيفة "التيليغراف": "نحن على اطلاع على هذه التقارير الإعلامية، وهو أمر نبحث فيه". وتعدّ المعلومات المسربة عن ميشيل أوباما جزءا من من مجموعة من رسائل البريد الإلكتروني المخترقة التي تمتد من فيفري 2015 حتى جويلية 2016....
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال