يرى الكثير من المتتبعين للشأن السوري أن مقتل قائد تنظيم ”جيش الإسلام”، زهران علوش، بداية للحل السياسي في سوريا، بينما تؤكد جهات سياسية ذات علاقة بالمفاوضات مع الحكومة، أن الحل السياسي يبتعد. فهل سيغير مقتل علوش وتعيين عصام بويضاني، الملقب بأبو همام، خلفا له لقيادة تنظيم يعد من أكبر التنظيمات المسلحة والأكثر حضورا في ضواحي دمشق، خاصة في الغوطة، مدعما من دول الخليج وتركيا وبعض الدول الغربية، قواعد اللعبة في سوريا؟ سيتغيب تنظيم ”جيش الإسلام”، الذي تعهد بالرد في دمشق، عن أي محادثات إطلاق نار أو مفاوضات المرحلة الانتقالية، نتيجة مقتل القائد زهران علوش، وجملة من القياديي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال