قبل عملية طوفان الأقصى وما تلاها من عدوان كبير على قطاع غزة، دخلت القضية الفلسطينية في أدراج الدول لتصبح "لا حدث"، قبل أن تحدث الصدمة والذهول للجميع قريبا وبعيدا، وتتحول القضية الفلسطينية الى حديث العالم، شعوبا وحكومات، الأهم أن الجميع أدرك أن حل القضية الفلسطينية كقضية شعب محتل لا تقبل المسكنات والحلول المؤقتة أو خيار المراوحة، وبات العالم أمام اختبار حقيقي؛ إما إجلاء آخر احتلال في العالم، أو البقاء في دائرة الصراع والدم. قالت صحيفة نيويورك تايمز: إن حركة حماس ما زالت تجني الفوائد من هجومها المفاجئ على إسرائيل يوم السابع من أكتوبر، حيث اكتسبت مكانة بين الفلسطينيين وسممت علاقات إسرائيل بالعال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال