رجل استطاع يوما ما أن يكون “أسطورة”. أوقف عواصم عربية وغربية على رؤوس أصابعها. الرجل الوطواط الذي هزّ الكيان الصهيوني.. بائع خضار، داهية، المعلم، سيد المقاومة اللبنانية والعربية، فتى الشاشة الأول، والمغيّب في سراديب كابلات النقل المباشر وغير المباشر لقناة “المنار” التابعة لحزب الله، كثير الظهور، صوره لا تفارق الأزقة والشوارع وسلاسل المفاتيح والحواسيب، شعبيته فاقت شهرة ملوك ورؤساء شابوا على كراسي الحكم. حسن نصر الله، شخصية زرعت الرعب في نفوس الصهاينة، وزرعت الطمأنينة في قلوب الشعوب المسلمة في وقت مضى.. لكنه أضحى اليوم محل نقد العام والخاص، بعد دوره المشبوه في س...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال