بإصدارها أمر اعتقال ضد بن يمين نتياهو ويوآف غالانت، لاشتباه ارتكابها جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية في غزة، تكون المحكمة الجنائية الدولية، وجهت في نفس الوقت ضربة موجعة لحلفاء الكيان. ظلت السردية الغربية طيلة أزيد من عام من حرب الإبادة ضد المدنيين العزل في غزة، متشبثة بما أسموه "حق إسرائيل" في الدفاع عن نفسها. كما تفن حلفاء الكيان، في إبعاد أي شبهة إبادة أو ارتكاب جرائم حرب، مجددين في كل مناسبة دعمهم لنتنياهو وحكومته مع انتقادات عابرة لامتصاص الضغط الشعبي في بلدانهم. و"لإنقاذ الجندي نتنياهو"، قاومت الحكومات والوسائل الإعلام الغربية أي صوت مناهض للتأييد غير المشروط للاحتلال الصهيوني، رغم ما ير...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال