رأى وزير الخارجية الفرنسي جان مارك ايرولت ان حكومة الوحدة الوطنية التي يواجه تشكيلها صعوبات في ليبيا ينبغي ان تتسلم مهماتها سريعا، وذلك على خلفية الفوضى التي تسود هذا البلد وتنامي نفوذ تنظيم الدولة الاسلامية. وأعلن ايرولت في ميونيخ أنّه "لم يعد ثمة وقت نضيعه لتتسلم حكومة الوحدة الوطنية مهماتها ويكون مقرها طرابلس في ظروف امنية مؤاتية"، كاشفًا أنّ "من سيرفضون هذه العملية بصفة فردية ستشملهم عقوبات محتملة. الامور واضحة في هذا الصدد". وتابع ايرولت "قلنا اننا نتوقع منه الكثير ليعلن تاييده وتاييد مجلس النواب لتشكيلة الحكومة التي هي قيد الاعداد". وختم "يجب ان نحث الخطى، في ا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال