يوم 3 نوفمبر من سنة 2011 كان الرئيسين الفرنسي نيكولا ساركوزي والأمريكي باراك أوباما يستعدان لتنشيط ندوة صحفية على هامش اجتماع مجموعة الـ 20 بمدينة كان الفرنسية. قبل بداية الندوة الصحفية كان الرئيسين يتحدثان وهم يظنان أن لا أحد كان يستمع إليهما، غير أن خلل تقني من مصالح الرئاسة الفرنسية مكن مجموعة من الصحفيين من الاستماع إلى ما كان يدور بين الرجلين. وكانت لحظتها القضية الفلسطينية حاضرة بقوة في نقاش الرئيسين فأعاب أوباما على ساركوزي تصويت بلاده لصالح انضمام فلسطين لمنظمة اليونيسكو ليتحول الحديث إلى الوزير الأول لحكومة الاحتلال النتن ياهو. فقال ساركوزي "لا أتحمل رؤيته إنه كذاب" ليرد عليه أوبام...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال