يواجه المغرب في الوقت الحالي، سلسلة من الفضائح "الأخلاقية"، على غرار تورطه في شراء ذمم برلمانيين أوروبيين، وإدانتهِ من طرف البرلمان الأوروبي في جلسة علنية يوم 19 يناير بسبب انتهاكاته لحقوق الإنسان وسجنه للصحفيين بدون محاكمات عادلة. تعود إلى الواجهة فضيحة بيغاسوس، حيث برمجت الهيئة التشريعية الأوروبية، عبر لجنة التحقيق في قضية "بيغاسوس"، جلسة علنية يوم 9 فبراير الجاري لإدانة تورط "المخزن" في التجسس على هواتف مسؤولين أوروبيين كبار عبر برنامج "بيغاسوس"، الذي طوّرته إحدى الشركات الإسرائيلية. علما أن المغرب لن يجد من سيعرقل هذه الجلسة بعد سجن وفضح العديد من البرلمانيين الأوروبيين الذين كان اشترى ذم...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال