تعيش أكبر البلدان الإفريقية سكانا وأحد أهم الاقتصاديات في القارة السمراء نيجيريا، على وقع هاجس التفكك. فبعد الصراعات الإثنية والدينية بين المسلمين والمسيحيين واستفحال ظاهرة العنف، على خلفية تنامي دور تنظيم بوكو حرام الذي بايع “داعش”، تواجه أبوجا هاجس التفكك على خلفية تنامي الحركة الاستقلالية والانفصالية لمنطقة دلتا نهر النيجر الغنية بالمحروقات، حيث يثير تهديد مجموعات “ثائرو دلتا النيجر” بإعلان الانفصال في الفاتح أكتوبر المقبل، مخاوف جديدة من تكرار سيناريوهات حركات انفصالية عاشتها عدد من المناطق الافريقية، منها كازامنس في السنغال وجنوب السودان. يوجد الرئيس النيجير...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال