سيكون الرعايا الجزائريون غير النظاميين في صدارة المتضررين من القانون الجديد، بحكم أن فرنسا تعد الوجهة الرئيسية لهم لأسباب تضم اللغة ووجود أقارب لهم هناك، والتسهيلات السابقة المتاحة في تسوية الوثائق. وفي هذا السياق، أشار الناشط في أوساط الجالية محمد بنقالة، في تصريح لـ "الخبر"، إلى أن هذا التشريع الذي اعتمده البرلمان الفرنسي قانون عنصري خالص ويكرس التمييز العنصري، إذ يحرم الأجانب من كثير من الامتيازات التي كانت توفرها الدولة الفرنسية، منها العلاج المجاني لذوي الدخل المحدود الذين لم تُسوَّ وضعيتهم القانونية في مجال الإقامة، وتقييد دخول الطلبة الأجانب عبر اشتراط دفع وديعة للحصول على تصريح إقامته...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال