في تطور لافت في قضية الانقلاب العسكري بالنيجر، أعلنت الحكومة الانتقالية في نيامي الموافقة على بدء محادثات مع المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا "إكواس"، ما يفتح المجال لحل الأزمة عبر القنوات الدبلوماسية بدلا من التدخل العسكري، حيث يبدو أن الوساطات التي قادها مشايخ وعلماء من نيجيريا قد بدأت تؤتي أكلها، لكن فرص نجاح المفاوضات تبقى ضعيفة في ظل تباين سقف المطالب. وأبدى رئيس الوزراء المؤقت، محمد الأمين الزين، تفاؤله ببدء هذه المحادثات خلال الأيام القادمة، بعد أن أعطى رئيس المجلس العسكري الجنرال عبد الرحمن تشياني الضوء الأخضر للحوار مع مجموعة دول "إكواس". وأضاف الزين أن "المجلس الوطني لحماية الو...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال