طفت معركة حاسمة وصراعات كبيرة على الحياة السياسية في مصر، بمجرد إعلان اللجنة العليا للانتخابات عن موعد إجراء الانتخابات البرلمانية، موعد يعدّ له المصريون العدّة منذ أشهر، أملا في تفويت الفرصة على بقايا رموز نظامي الرئيسين السابقين مبارك ومرسي، على أن يليق مجلس النواب القادم بقيمة ومكانة ثورتي 25 جانفي و30 جوان، حينما خرج الملايين من الشعب المصري يهتفون على لسان رجل واحد مطالبين بالتغيير وإسقاط النظام. وكانت اللجنة العليا للانتخابات قد حددت يومي 22 و23 من شهر مارس المقبل، أول أيام المرحلة الأولى من هذا الاستحقاق الانتخابي، الذي سيتم على مرحلتين، أما المرحلة الثانية فستكون يومي 25 و26 من ا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال