دخلت الاحتجاجات في المملكة المغربية المناهضة للتطبيع مع الكيان الصهيوني، مرحلة جديدة وصارت تحذر من محاولات ما وصفته بالاختراق الصهيوني للمناهج التربوية، بوصفه مجالا "حساسا على أساسه تتربى وتنشأ الأجيال المستقبلية"، مثلما أوردت وكالة الأنباء الجزائرية. وبوصول التطبيع لهذا المستوى، يكون النظام المغربي قد منح الضوء الأخضر لـتدجين الأجيال القادمة، وحذف القضية الفلسطينية من وعيها الجمعي، في مقاربة تستهدف القضاء على فكرة المقاومة في المجتمع المغربي. ومن الأصوات البارزة في هذا التوجه، رئيس "المرصد المغربي لمناهضة التطبيع"، أحمد ويحمان، الذي أكد أن "الصهيونية قد اخترقت المغرب وتستهدف حالي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال