للمرة الثالثة، رفض قضاة التحقيق الفرنسيون الثلاثاء طلبا للإفراج عن طارق رمضان بعد ظهور عناصر جديدة تناقض رواية هذا المفكر الإسلامي المحتجز منذ سبعة أشهر في فرنسا بتهمتي اغتصاب ينفيهما، وفق ما علم من مصادر متطابقة الأربعاء. وتتناقض رواية طارق رمضان، البالغ من العمر 56 عاما والذي ينكر إقامة علاقات جنسية مع المدعيتين، مع ما خلص إليه الفحص الخبير لهاتفه وحاسوبه الذي سلمت خلاصته إلى القضاة الإثنين، وفق مصدر قريب من التحقيق. وينتظر أن يعطي قاضي الحريات والاحتجاز رأيه خلال ثلاثة أيام. يذكر أن رمضان مصاب بالتصلّب اللويحي ويتلقى العلاج في السجن وهو يطالب بأن يوضع تحت المراقبة القضائية مقابل تسليم جو...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال